قلب وعقل
الفائزة بالمركز الثالث لمسابقة القلم الذهبي (خطر ا
- إنضم
- 14 مارس 2007
- المشاركات
- 712
[quote=شمعه تحترق;665216]
...
وبأنها قد تتواصل مع بدور في المستقبل ..
أنا ضد هذا فهو يشعل غيرة الطرفين!!
فهي لا ترى بدور أبدا ولا تخالطها ولا تجاورها
لكن حمد هو من يُشعرها بوجود تلك الضرة دائما عندما يميل بصورة واضحة لا تستطيع أن تكذبها أو تمررها .
.
ربما كان يأمل أن تتقبلي الواقع وتقبلي بوجودها في حياتك أنت وليس حياته
ما يكفي إني أنام عندك كل يوم ..!!والله عجيبة ..
حمد : هالحين أنام عندك كل يوم وتحكين عن العدل ..!!
يااااااااااالله نفس الردود قيلت لي عرفت حينها أنه خارج الإتصال فهو لايسمعني!!!!
قررت بعدها أن أعيش حياتي خارج دائرته حتى تتوفر أبراج لأنني حتما سأنفجر لو واصلت محاولاتي للحوار فكل مرة يأتي بطامة تكاد شراييني أن تتطاير معها!!!!
كانت نصيحتهم واحدة ..انسيه اجعلي وجوده مثل عدمه ..
انشغلي بأي شيء تشاغلي ...لا تفكري به ..
آآآآآه ........
ثم آآآآه
ليتكم تستشعرون ألمي ..وحيرتي ..
ليتهم يعرفون أنني أعيش تلك المشاعر رغماً عني ..
يعرفون ولكن هذا هو الحل المنطقي وهذا ماقمت به تشاغلت وتناسيت حتى ملّ قلبي مني وتباعد الألم مع تقارب الطامات وأصبحت الحياة بدون طعم ولا راحة ولكنها افضل من قتل نفسي كمداً لرجل خارج الإتصال
..... ليت هذا القلب يتوقف عن الخفقان ..فقد أصبح يخفق لحمد ..
فليخفق بحب الله فهو من لايتغير
يالضعف.. ..هذا القلب البائس.. .
نحن من نُضعفه بتعلقنا بالبشر
.وتعبيره عن ما بداخله لحمد ساذجا ً..
هذه أيضا وقعت بها وعلمتني الدروس ان الزوج لايمكن أن يكون صديقا
.يجب أن أتحرر من حب ذلك الحمد ..
يجب والأصح أن تتحرري من حبه في وجوده معك فيكون حضوره وغيابه سيان في خاطرك
.كانت قد كتبت قصيدة .. لتختصر له معاناتها ... بتلك الأبيات العفوية التي خرجت من قلبها.. ..وأرسلتها له ..
صنتك وعاهدتك على الزين والشين
حفظت حبك.. وسط قلبي وروحي....
وين العدل يا صاحب العدل والدين
أنا دخيلك لا تكثـّر...جروحي.....
يوم العدل.. يوم الحشر..... والموازيين
كلن بذنبه.. عند ربه يبوحي
يوم الليالي صـــــــافيه بين الاثنين
من بينهم ضحك وكلام ومزوحي
ياليت قلبه ينقسم بين ثنتين.....
أخذت منه قسمي وأرضى طموحي
لكن تركني بين هم و راعيين.........
قلبي ينادي له عسى اليوم.. يوحي..
نوب الشتات أهون من إحراق نارين
نار الحبيب ونار فرقى تلوحي
أنا دخيلك ما حدن عاش عمرين
والعمر ما يقضي بهمّ و نوحي
أما أنت عاملني من الحب.. للين ...
ولا أطلق الفرقى ..بوجه سموحي
أبياتك دخلت قلبي بدون إستئذان
أتمنى أن تتحفينا بموهبتك الشعريه في الأقسام الأدبيه فأنت تنذرين نفسك في قسم اليوميات
فلم ترى لها عنده أي صدى .. فهو مغلق مجال الاستقبال منها..
هو كما قلت مغلق
..
كان الهدوء والسكون يسود المنزل..
سمعت ذلك السكون فليس غريبا عني
...
إلا هي ... لا تنام عينها.
.
هناك من لاتأخذه سنةٌ ولانوم سبحانه
حمد مذهول وغاضب من كلامها
طبيعي فأمثاله لايحبون أن يخسروا شيء ولو كان لاحاجة به إليه
.انتهى النقاش بخروجه هو من المنزل
أما نقاشي انتهى بتراجعه مع اعتراف خجول بأنه راضي عني 98% وهذه من الطامات!!! وماذا ستفعل ال2%
أخبرت مشاعل التي لم تلمها على ما فعلته…
هل صحيح ينتهي الألم أم يصبح لوناً آخر
لجأت إلى الله سبحانه فهو خير معين بالدعاء والعبادة ..فلم يكن الأمر هيناً بُعده عنها ...
ولن يكون هينا فهو عمر كما قلت
وعندما يغلبها الشوق لحمد وتأتيها صورته الأولى بحبه لها ..وشوقه وحنانه ..تستحضر صورته الأخرى و تتذكر أنه فضل بدور ورضاها عليها ..ولم يعدل معها وتتذكر الألم الذي لم يفارقها بقربه ..
هذا هو الطريق لفطم القلب حسب ظني
لهذا الجزء تكملة ستكون فيه مفاجأة ..قد استطيع ان شاء الله انزاله بعد اسبوع ان اعانني الله وسهل امري
[/quote]
هذه أول مره يسعدني أن لا أجد جزءأً جديداً حتى أجد هذه الفرصه الذهبية للرد :harhar1:
...
وبأنها قد تتواصل مع بدور في المستقبل ..
أنا ضد هذا فهو يشعل غيرة الطرفين!!
فهي لا ترى بدور أبدا ولا تخالطها ولا تجاورها
لكن حمد هو من يُشعرها بوجود تلك الضرة دائما عندما يميل بصورة واضحة لا تستطيع أن تكذبها أو تمررها .
.
ربما كان يأمل أن تتقبلي الواقع وتقبلي بوجودها في حياتك أنت وليس حياته
ما يكفي إني أنام عندك كل يوم ..!!والله عجيبة ..
حمد : هالحين أنام عندك كل يوم وتحكين عن العدل ..!!
يااااااااااالله نفس الردود قيلت لي عرفت حينها أنه خارج الإتصال فهو لايسمعني!!!!
قررت بعدها أن أعيش حياتي خارج دائرته حتى تتوفر أبراج لأنني حتما سأنفجر لو واصلت محاولاتي للحوار فكل مرة يأتي بطامة تكاد شراييني أن تتطاير معها!!!!
كانت نصيحتهم واحدة ..انسيه اجعلي وجوده مثل عدمه ..
انشغلي بأي شيء تشاغلي ...لا تفكري به ..
آآآآآه ........
ثم آآآآه
ليتكم تستشعرون ألمي ..وحيرتي ..
ليتهم يعرفون أنني أعيش تلك المشاعر رغماً عني ..
يعرفون ولكن هذا هو الحل المنطقي وهذا ماقمت به تشاغلت وتناسيت حتى ملّ قلبي مني وتباعد الألم مع تقارب الطامات وأصبحت الحياة بدون طعم ولا راحة ولكنها افضل من قتل نفسي كمداً لرجل خارج الإتصال
..... ليت هذا القلب يتوقف عن الخفقان ..فقد أصبح يخفق لحمد ..
فليخفق بحب الله فهو من لايتغير
يالضعف.. ..هذا القلب البائس.. .
نحن من نُضعفه بتعلقنا بالبشر
.وتعبيره عن ما بداخله لحمد ساذجا ً..
هذه أيضا وقعت بها وعلمتني الدروس ان الزوج لايمكن أن يكون صديقا
.يجب أن أتحرر من حب ذلك الحمد ..
يجب والأصح أن تتحرري من حبه في وجوده معك فيكون حضوره وغيابه سيان في خاطرك
.كانت قد كتبت قصيدة .. لتختصر له معاناتها ... بتلك الأبيات العفوية التي خرجت من قلبها.. ..وأرسلتها له ..
صنتك وعاهدتك على الزين والشين
حفظت حبك.. وسط قلبي وروحي....
وين العدل يا صاحب العدل والدين
أنا دخيلك لا تكثـّر...جروحي.....
يوم العدل.. يوم الحشر..... والموازيين
كلن بذنبه.. عند ربه يبوحي
يوم الليالي صـــــــافيه بين الاثنين
من بينهم ضحك وكلام ومزوحي
ياليت قلبه ينقسم بين ثنتين.....
أخذت منه قسمي وأرضى طموحي
لكن تركني بين هم و راعيين.........
قلبي ينادي له عسى اليوم.. يوحي..
نوب الشتات أهون من إحراق نارين
نار الحبيب ونار فرقى تلوحي
أنا دخيلك ما حدن عاش عمرين
والعمر ما يقضي بهمّ و نوحي
أما أنت عاملني من الحب.. للين ...
ولا أطلق الفرقى ..بوجه سموحي
أبياتك دخلت قلبي بدون إستئذان
أتمنى أن تتحفينا بموهبتك الشعريه في الأقسام الأدبيه فأنت تنذرين نفسك في قسم اليوميات
فلم ترى لها عنده أي صدى .. فهو مغلق مجال الاستقبال منها..
هو كما قلت مغلق
..
كان الهدوء والسكون يسود المنزل..
سمعت ذلك السكون فليس غريبا عني
...
إلا هي ... لا تنام عينها.
.
هناك من لاتأخذه سنةٌ ولانوم سبحانه
حمد مذهول وغاضب من كلامها
طبيعي فأمثاله لايحبون أن يخسروا شيء ولو كان لاحاجة به إليه
.انتهى النقاش بخروجه هو من المنزل
أما نقاشي انتهى بتراجعه مع اعتراف خجول بأنه راضي عني 98% وهذه من الطامات!!! وماذا ستفعل ال2%
أخبرت مشاعل التي لم تلمها على ما فعلته…
وأنا لا ألومك فلكلٍ طاقة
عاشت سارة أيامها بعيدة عن الألم
هل صحيح ينتهي الألم أم يصبح لوناً آخر
لجأت إلى الله سبحانه فهو خير معين بالدعاء والعبادة ..فلم يكن الأمر هيناً بُعده عنها ...
ولن يكون هينا فهو عمر كما قلت
وعندما يغلبها الشوق لحمد وتأتيها صورته الأولى بحبه لها ..وشوقه وحنانه ..تستحضر صورته الأخرى و تتذكر أنه فضل بدور ورضاها عليها ..ولم يعدل معها وتتذكر الألم الذي لم يفارقها بقربه ..
هذا هو الطريق لفطم القلب حسب ظني
لهذا الجزء تكملة ستكون فيه مفاجأة ..قد استطيع ان شاء الله انزاله بعد اسبوع ان اعانني الله وسهل امري
[/quote]
هذه أول مره يسعدني أن لا أجد جزءأً جديداً حتى أجد هذه الفرصه الذهبية للرد :harhar1:
وفقك الله لما يحب ويرضى
التعديل الأخير: