مرحبآ !

من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك

آشتركي معنا الآن !

المواضيع التي تخص الجنوبي الشرقي والغربي والعكس

Dalalii

New member
إنضم
15 أغسطس 2016
المشاركات
99
.


احنا عرفنا ان الرسايل تنفع بس بعرف يعني كل يوم ادز ولا بعض المرات لان اخاف اذا دزيت كل يوم يتعود ويحس انه عادي بعدين بما ان طبعه ملول وحتى طبيعيه البشر اذا ابتعدوا شوي يشتاقون لبعض وحتى من ناحية الاحضان يعني كل يوم احضنه وجذي انا عرفت ان ما ابالغ بالشغله ولا اطنش يعني وسط بس الي ما عرفته انه يومي او لا
يومي احلى شي
وبالعكس م راح يمل , يمكن انتي تحسينه انه مل بس ترى هو مستمتع ع الاخر حتى لو م رد عليك ب حرف.
 

Dalalii

New member
إنضم
15 أغسطس 2016
المشاركات
99
انا قاريه ومتاكده انو المسجات الافضل تكون يوميه لكن مختصره وخفيفه عشان يتعود ولازم تكون بنفس الساعه عسى ولعل ينتبه للوقت
حتى لا سمح الله اذا صارتلك مشكله معاه وقطعتيها يحسس بالفرق وراح تقدرين بعد مرور اسبوعين تقطعين يوم فجاه وتشوفين اذا منتبه او لا
هي الفكره انه تعوديه على شي معين مو على مسج بالذات
مثلا انا ايام الخطوبه كنت ادلعه باسمه وصلت مرحله يوم اللي اناديه باسمه بدون دلع يضل يحاتي ويلح اذا فيني شي لاني متغيره على قولته لكن للاسف بعد ما تزوجت وامه ساكنه معنا صرت انحرج اناديه بالدلع وضاع كل اللي بنيته

صح عليك
ليش يضيع كل اللي بنيتيه ؟
هذا زوجك و حلالك وانتي م سويتي شي غلط اذا ناديتيه ب دلع.
 

Dalalii

New member
إنضم
15 أغسطس 2016
المشاركات
99
انتي خليج ذكية يعني اذا خلصتي منه اهتمام بيني اذا خليتيه ان عندج شغل سواء كان بنفسج او اذا عندج اطفال او بيتج لان هو يصدق بالنظر
المشكلة انه يعرف اني مشغولة و يقول اي انتي اصلاً مشغولة عني
و ارد عليه بضحكة انا واقول له مستحيل انت ف قلبي و بالي مشغول فيك
لاني احسه احيانا يتدلع علي ههههههههههه
 

Dalalii

New member
إنضم
15 أغسطس 2016
المشاركات
99
و يا بنات انا حابه اضيف شي ..
تراه والله م ينسى ابد ابد
انتي يمكن تنسين و هو يرجع يذكرك
ف امور انتي م تتوقعين انه للحين يتذكرها
انتبهوا ل هذا الشي حتى لو في الاشياء الايجابية
لما تسوين له شي تأكدي انه م راح ينساه.
 
إنضم
27 أبريل 2015
المشاركات
105
ايييييي اجيتي على الجرح يا dalalii
في كلمااات جارحة اوقات المشاكل والعصبيه قلتها له وللحيييييين يتذكر كلمة كلمة ما ينسى مستحييييل
بس اشوى انو طمنتيني حتى الايجابيات ما ينساها انا كنت اتخيل انو يتذكر السلبي وبس

يا ريت الملف يتحرك اكثر
انا متحمسه للمعلومات والتغيير اللي نتغيره
وينك يا ام الشبيب شنو اخبار الدوره عن الجنوبي
 

أم شبيب

مشرفة قسم الأنماط الشخصيه
إنضم
7 يونيو 2015
المشاركات
569
ايييييي اجيتي على الجرح يا dalalii
في كلمااات جارحة اوقات المشاكل والعصبيه قلتها له وللحيييييين يتذكر كلمة كلمة ما ينسى مستحييييل
بس اشوى انو طمنتيني حتى الايجابيات ما ينساها انا كنت اتخيل انو يتذكر السلبي وبس

يا ريت الملف يتحرك اكثر
انا متحمسه للمعلومات والتغيير اللي نتغيره
وينك يا ام الشبيب شنو اخبار الدوره عن الجنوبي

هلا وغلا ع اساس ان الدورة واح تبدي امس عن الجنوبي بس غيرت تاريخها لان عندي ثلاث دورات وعطتنا بالاول دورة الثقه بالنفس انطروني
وما تخلون المواضيع كملوا عن حياتكم انا الصراحه صارلي اربع ايام تحولت جنوبية???? صرت ادلعها وشموع ودليك ورسايل اذا راح الدوام والصراحة لقيت نتيجه مستانس وتغير صار واحد ثاني بس تعبت ??? من شماليتي الزايدة قاعده اتمالك نفسي قد ما اقدر وهدايا نسيت اقول بس قلت ماجبت او قدمت له لازم غزل والله يوفقنا واتي يانبض الانوثه لاتفكرين بالماضي وتقولين يتذكر السلبيات لا فكري باليوم وبكره ولا تخلين تفكيرج بالماضي يأثر عليج مشي الحياة كنه ماصار شي واذا عصب حاولي بس تسمعين حتى لو كنتي ع حق تحملي
 
إنضم
27 أبريل 2015
المشاركات
105
ايي انا عن نفسي ناسيه كل شي لكن بين فترة والثانيه يذكرني بكلماتي الجارحة :33:مو ناسيها ابد واستغرب شو هذا قلبه وشو شايل علي
عموما احنه بانتظارج على احر من الجمر
 

أم شبيب

مشرفة قسم الأنماط الشخصيه
إنضم
7 يونيو 2015
المشاركات
569
[h=2]
ولنفسك عليك حق[/h]
قصص وأمثلة توضيحية



(( مع هدأت الليل، وحينما يأوي الجميع إلى الفراش،

وتختفي العيون التي ترقبني طوال النهار،
ولا أكاد أسمع صوتا، سوى أنفاس النائمون،
أجد أخيرا الوقت لأبكي، ..............


أبكي يا سيدتي، سوء حظي، ومرارة همي، وتقيح جرحي،
إني أنهار يوميا، ولا تكاد تتلقفني الايدي،
ولا شيء من حولي يبشر بالغد،
حينما كنت طوال الوقت أعتقد أني قد حققت أخيرا،
أول أنتصار على الحزن المزمن في عمري، خادعني الحلم،
وباغتني الوقت، فأنا في الواقع،
لم أحصد أي حلم أكيد، كلها أوهام من حولي، ...




أقفلت باب غرفتي، وسرت بهدوء نحو السرير،
جلست في وسطه، ككل ليلة، وكأنه حضن دافء افتقده،
وجعلت رأسي المثقلة على الوسادة، لتنساب الأحزان،
من مخيخي المتخم، والتي تغرقني بالحزن، فلتنساب الأن،
لأستطيع بعدها أن أغفوا، ....



كل من في البيت غرباء عني، حتى في ذاتي، اشعر بالغربة،
كم من مرة اكلتني احزاني، لم يشعر بي أحد، أعتقدت لسنوات،
أن احدهم سيكون مسؤولا عن سعادتي، وأن علي فقط أن اعتمد عليه،
هكذا جعلوني جميعا أتخيل وأتصور،




أعتقدت أن علي أن لا أفكر، إنهم سيفكرون نيابة عني، وأن علي أن لا أقرر،

فغالبا ما كانوا يفعلون ذلك من أجلي، وظننت لسنوات،
أن أحدهم يملك قوة خاصة ليجنبني الألم مدى الحياة، أو هكذا توهمت،
وكنت دائما في أنتظار دوري، ريثما يحين دوري، حينما يتفرغون لأجلي،
سيفعلون المعجزات، إنهم الآن مشغولون فقط،
لكنهم حتما قادرون على تحريري من قيودي، ومن ألامي المستمرة،



وبقيت أنتظرهم طوووووووووووووييييييييييلا،
حتى أني بدأت أشك في أنهم يشعرون بي، أو يتذكرون أني موجودة،
لكني حتما في قرارة ذاتي، أعلم انهم يحبونني كفاية،
لينقذونني حينما يحين الوقت لذلك، ........ هل خذلوني حقا، ...
هل خدعت نفسي، أم تراهم خدعوني، لست أدري، لكني أعلق كل حياتي،
على تلك اللحظة، لحظة واحدة فقط، يتفرغون فيها لحظة يقررون فيها،
حول حياتي المعلقة، في انتظار كلمتهم، .....))



إنها حياتي تلك التي اجمدها منذ سنوات، في انتظار فتات تفكيرهم، وبقايا اهتمامهم،
وشذرات عطفهم، إنها حياتي الثمينة وسنوات عمري المهمة
تلك التي أهدرها في سبيل التعاطف مع انشغالهم، واحترام ارائهم، حياتي،
التي تذهب كل يوم بلا عودة.......!!!!



تتساقط مني الأيام عبر اجندة السنوات، وانا اقف هناك، بلا حراك،
أنتظر أن ينظر هذا في وجهي، وان يعلق ذلك على أمري، أو تشعر تلك بآلامي،
والعمر يمر ولا أحد، لا أحد يكاد يفهم،






تلك حياتي، في دائرة الخوف، القلق، الحزن، والانتظار، والكل يسير حياته،
ويدير يومياته، بشكل يرضيه، إلا أنا، اعتمدت عليهم، وها هي أنا أسير في مكاني،
بلا حراك، أه لو تعلمين، أي حسرة أبكيها على ماضاع من عمري، ........
فماذا لدي الآن ...؟؟ لا شيء، .......

سوى عمر جديد،
عمر أمسك بزمام امره، عمر اخطط لأجله، عمر أديره بنفسي،
وفق ما يناسب وضعي، وفق ما يرضي ربي، وما يسعد قلبي،
عمر لا أضعه على رفوف الاخرين في انتظار التلطف عليه بالاهتمام،
بل هو، هو دائرة اهتمامي، أضعه على طاولة حياتي، إنه عمري، جنيني، طفلي أبني،
اربيه بنفسي، اسعده، ادلله، فغالبا لا يدلل أحد أبناء الاخرين،
ولا يفضلون لأبن غيرهم ما يريدونه من تميز لأبنائهم، هكذا بالسليقة،




كل شخص يبذل جهدا كبييييييييييييييرا، لأجل أن يرقى بنفسه، لكنه في المقابل،
لن يحبك أحد كما يحب ذاته، ولهذا لن يسعى ليرقى بك كما يرقى بحياته، قد يساعد،
قد يمد يد العون الصادق، لكنه في النهاية سيكثف جهوده في دائرة حياته،
وليس حياتك أنت،






علينا أن نفهم ونتفهم ذلك، إن حياتك مسؤوليتك وحدك،
أنت فقط، هكذا تجري سنة الله في خلقه، فالانسان مسؤل اولا عن ذاته أمام الله،
بالضبط، لن يكونوا مسؤولين عنك، إيا كانت الاسباب، .......!!!!!
قال تعالى: ((يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ ))





هكذا تجري العلاقات من حولك، فقد يكونون طيبون، مسالمون، محبون، متعاطفون،
لكنهم لن يرأسوا حياتك لأجلك، ولن يتفرغوا كثيرا، ليصلحوها، إن لديهم مسؤولياتهم ،
ومشاغلهم الخاصة.





(( حينما تأملت مليا من حولي،
بدأت أدرك لماذا انتظرت طويلا، وتأكدت أني لو بقيت انتظر،
فقد تفنى حياتي كلها، قبل أن يهتم الاخرون لأمري كما يجب،
فقد بدا كل منهم، وكأنه غارق في المسؤوليات،
بل حتى أنه غير قادر على ادارة كل حيثيات حياته، فكيف به،
أن يدير حيثيات حياتي أيضا،
إن قناعتي التي خادعتني طوال عمري،
حول امكانية الاخرين الاهتمام بي، ابقتني مقيدة في انتظار
تلك اللحظات،
لقد اعتقد دائما، إن القرارات التي تغير حياتي،
لا يجب أن تنبع مني، لقد اوكلت تلك المهمة للكثيرين من حولي،
فأنا على سبيل المثال، أنتظر أن تقرر الظروف ما ينبغي علي عمله، فيما يخص اراداتي،
وفي احيان اخرى افكر ان ما قد يفرضه علي المجتمع المتصدع،

هو ما يمكنني اقتناؤه، وان ما يستطيع أن يصفني به الاصدقاء
والاقرباء، هو ما علي تصديقه عن ذاتي، وأن ما سيمنحني
الاخرون من حب، هو فقط ما علي اتخاذه لتقييم مدى انسانيتي،
في الواقع، فإني قضيت عمري كله،
في انتظار ان يقرر لي الأخرون ما يجعلني أنا، ))



سأخبرك الان بعض التوضيح،

تخيلي أنك تسيرين في سوق، يقف فيه الباعة على قارعة الطريق،
يلوحون بقطع الملابس، وكل واحد يمسك بما يعتقد أن عليه بيعه،
وحينما تمرين به، يقول " خذي هذا ، تفضلي لدي الأفضل""
ولفرط طيبتك، ولعلو ذوقك،
لا تريدين أن تحرجي أحدا، أنت ببساطة،
ترغبين في أن تجعلي الاخرين راضين عنك،
فتأخذين ما عرض عليك، فقط... ثم ترحلين، ......
وفي صباح اليوم التالي، حينما ترتدين الملابس الجديدة،
لتذهبي للعمل، تجدين انها اقل مما تستحقين، كما أنها هرئة،
وذات طراز قديم، لكنك ترتدينها، فقد انفقت عليها مالك،
كما أنك متأكدة من أنها مقبولة، مادام الباعة قد عرضوها عليك،
فقد تكون هي أفضل ما في السوق،
وحينما تذهبين إلى العمل، تفاجئين، بأن كل زميلاتك،
متأنقات، كثيييرا،
فتسألينهن عن المكان الذي جلبن منه تلك الملابس الراقية والانيقة،
فتكتشفين أنه ذات السوق الذي كنت فيه بالامس،
فتقولين مستغربة:
"" لكني كنت هناك البارحة، واشتريت هذه الملابس،
ولم اجد مثل تلك الملابس الجميلة التي ترتدونها، ..""
فترد احداهن: "" نعم بالتأكيد،
لقد رأيت مثل ملابسك معروضة هناك على قارعة الطريق،
يبدوا انك لم تنتبهي أنها ملابس ( ستوكات) عالقة، قديمة، ...
إنهم يبيعوها على قارعة الطريق ليتخلصون منها، شخصيا،
لا يهمني ما يعرضونه علي، إني ادخل إلى المعارض بنفسي،
وأبدأ في انتقاء ما يناسبني،
ولا يهمني أن اساعدهم في التخلص من فضلات بضائعهم، ... ""


لكن لماذا يفعل الآخرون ذلك؟
لماذا يقدمون لنا خيارات اقل جودة...؟؟؟


لأن هذا ما يناسبهم........!!!!!


"" أتعلمين لم أفهم الحقيقة بوضوح، وواقعية، حتى رأيتها ماثلة أمامي،...
كنت قد اخبرته أن زوجي يسيء معاملتي، ويطيل سهره في الخارج،
وأن عليه أن يتحدث معه في الأمر، فهو شقيقي الوحيد، وسندي، ...
وحينما عدنا للبيت، لم يكن زوجي مسالما،
بعد ما وجدت في عينيه تلك النظرات الماكرة، بدى ماكرا جدا، ومخيفا، اقلقني الأمر،
حاولت الاتصال بشقيقي، الذي لم يجب، ....... ومرت الايام،
وشقيقي يتحاشى الحديث فيما دار بينهما، وزوجي يتمادى في اخطائه معي،
حتى فاض الكيل ذات يوم، وثار عراك حاد بيننا،
وصرنا نتقاذف بالالفاظ، فهددته بأن أشتكيه لأخي من جديد،
وحينها فقط انكشف اللغز، حينما استهزأ بي قائلا، ...
""شقيقك يجد ان ما نفعله أمر طبيعي، لقد قال لي بالحرف الواحد "" طنشها ""
( أي تجاهلها)......
اسقط في يدي، اثر سماعي هذه الكلمة، وبدوت امامه كالحمقاء، وفجعت بقوة،
أيمكن ذلك..؟؟ لا بد أنه كاذب...؟؟ لا ليس كاذبا، هو صادق بالفعل، هذا شقيقي،
وهذا حاله، إن كان هو الاخر لا يحترم زوجته،
وإن كان على علاقة بأخريات، منذ ان صار شابا، واستمر حتى بعد الزواج،
فكيف له أن ينصح زوجي، ويثنيه عما هو فيه، ......!!!!


وجدت نفسي وحيدة، بلا عون، ولا سند، وكأن الدنيا فجأة خلت من كل وجه صديق،
لم أعد اثق في أن يحبني الاخرون كما يمكنني أن احب ذاتي، ...
علي أن اثق بقوة في ذاتي، في نفسي، علي أن ألجأ بحق إلى نفسي بعد الله،
لا شيء سواه،
وبعد أيام قليلة من النقاهة، اثر الصدمة، لم ابكي كثيرا، صدقيني،
لقد بكيت بالفعل لساعات، وقررت بعدها،
أن ابدأ في التفكير بشكل اخر، مختلف، فالاخرون لن يكونوا يوما مثلنا،
ما يصلح لهم لا يصلح لنا، ومنذ ذلك الحين، قررت الاعتماد على نفسي،
في تعليم زوجي ضرورة احترامي، .......""






  • غالبا قد يقدم لك الأخرون قرارا، بحسن نية،
  • لأن هذا هو كل ما يعرفونه، وما ألفوه، ....



(( حينما حان موعد الاشتراط في عقد الزواج، اردت ان اطلب بيتا منفردا لي،


لم ارغب يوما في العيش مع أهل زوجي، وبصراحة كان هذا ما يفضله هو أيضا،
لكن والدي الذي يعتقد أن هذا الامر عيب، قرر ان يستثني هذا الطلب بالذات، ولم يضمنه العقد،
وها أنا حتى اليوم، ادفع ثمن تلك اللحظة التي سمحت لوالدي البسيط،
أن يضع قرار مصيري بشأن حياتي،...
كان والدي يفكر بمنطق رجل عاش عصرا مختلفا، ... لقد بدا نادما كثيرا، على مافعله بشأن الشرط الذي استثناه ))



ليس عليك أن تعتمدي كثيرا على رأي الاخرين في حياتك، لأنهم في النهاية،
لن يهبوك سوى ما ألفوه، وما ألفوه، لا يعني انه مناسب،
إن ما يناسب الاخرين، قد لايناسبك اطلاقا، ...
قد تحترمين رأي الأخر، قد تفضلين طاعته، وعدم جرح مشاعره،
لكن هناك طرق عدة للتعبير عن الرأي، واعلان خيارك،
دون ان تجرحي أحدا،
كان من اللائق أن تتحدثي إلى الاخر،
حول الاسباب التي تجعلك راغبة في اتخاذ قرار بعينه، المشورة مهمة،
لكنها لاتعني الغاء الارادة،


قد يهبك الاخرون خيارا، ويزينونه لك،
لأنه القرار الذي يناسب مصالحهم، فهل ستخونين حياتك،
وسنوات عمرك وتقبلين كل الخيارات
التي يعرضها عليك الاخرون دون دراسة..؟؟




الكثير من النساء يحرصن على العناية
بالآخرين والاهتمام لأمورهم
ويتوقعن ان يقوم الآخرون ايضا بالعناية بهن،
لكنهن ينتظرن طويلا قبل ان يحدث ذلك،
وإن حدث فعلا
فإنه لا يكون بالشكل المطلوب أو المتوقع.




أنت فقط أنت لا غيرك يعرف حاجتك جيدا،
أنت فقط تستطيعين قضاءها بالشكل المطلوب،
فاهتمي بنفسك جيدا غاليتي، فغالبا لا أحد سيهتم بك،
الشكل المطلوب.

عندما تفني المرأة جل وقتها وحياتها وشبابها
في الاهتمام والعناية بمن حولها،
فإنها تتوقع غالبا ان يبادرلونها العطاء
لكن لماذا لا يحدث الأمر كما نتوقع....؟

لان كل انسان في حقيقة امره
مجبول على الاهتمام بنفسه والعناية بها اولا
والحرص على تلبية مصالحة الذاتية قبل كل شيء.
التضحية أمر جيد، لكن بمقدار، وفي مكانه الصحيح،
بحيث لا تجور عليك، وعلى حقوقك يا أختي؟

قال تعالى: (( وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة
ولا تنس نصيبك من الدنيا))




قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
{ إن لربك عليك حقاً، ولنفسك عليك حقاً،
ولأهلك عليك حقاً، ولولدك عليك حقاً، فأعط كل ذي حق حقه }
[رواه مسلم].

فهل لاحظتم الترتيب الوارد في الحديث الشريف،
فلكل ما يرد في قوله صلوات الله عليه وسلامه عبرة،
فقد ذكر حق الله قبل حقك لنفسك،
ثم بعده مباشره حقك لنفسك،
ثم لأهلك الزوج والأب والام
ثم لولدك،

يمكنك أن تضعي أولوياتك الآن بسهولة ويسر
ببساطة، فقط نظم عليه الصلاة والسلام حياتك عبر هذه الاولويات،

أدي حق الله عليك أولا، ثم خصصي ما تبقى من وقت للعناية بنفسك،
ثم بعد ذلك اهتمي بأهلك، ثم ولدك،

منقول،،،،،،،،
 

أم شبيب

مشرفة قسم الأنماط الشخصيه
إنضم
7 يونيو 2015
المشاركات
569
عجبتني الكلمات فنقلتها لكم هي تنفع مع الشخصيات بجميعها لان الشخصيات تتفق ان الانسان اذا اعطى قيمة لنفسه يحترمه الاخرون ولا شرايكم لازم نطبقها مو بس نبحث عن ارضاء وفهم الزوج حتى نفسنا عليها حق هذي تساعد
 

Dalalii

New member
إنضم
15 أغسطس 2016
المشاركات
99
ولنفسك عليك حق


قصص وأمثلة توضيحية



(( مع هدأت الليل، وحينما يأوي الجميع إلى الفراش،

وتختفي العيون التي ترقبني طوال النهار،
ولا أكاد أسمع صوتا، سوى أنفاس النائمون،
أجد أخيرا الوقت لأبكي، ..............


أبكي يا سيدتي، سوء حظي، ومرارة همي، وتقيح جرحي،
إني أنهار يوميا، ولا تكاد تتلقفني الايدي،
ولا شيء من حولي يبشر بالغد،
حينما كنت طوال الوقت أعتقد أني قد حققت أخيرا،
أول أنتصار على الحزن المزمن في عمري، خادعني الحلم،
وباغتني الوقت، فأنا في الواقع،
لم أحصد أي حلم أكيد، كلها أوهام من حولي، ...




أقفلت باب غرفتي، وسرت بهدوء نحو السرير،
جلست في وسطه، ككل ليلة، وكأنه حضن دافء افتقده،
وجعلت رأسي المثقلة على الوسادة، لتنساب الأحزان،
من مخيخي المتخم، والتي تغرقني بالحزن، فلتنساب الأن،
لأستطيع بعدها أن أغفوا، ....



كل من في البيت غرباء عني، حتى في ذاتي، اشعر بالغربة،
كم من مرة اكلتني احزاني، لم يشعر بي أحد، أعتقدت لسنوات،
أن احدهم سيكون مسؤولا عن سعادتي، وأن علي فقط أن اعتمد عليه،
هكذا جعلوني جميعا أتخيل وأتصور،




أعتقدت أن علي أن لا أفكر، إنهم سيفكرون نيابة عني، وأن علي أن لا أقرر،

فغالبا ما كانوا يفعلون ذلك من أجلي، وظننت لسنوات،
أن أحدهم يملك قوة خاصة ليجنبني الألم مدى الحياة، أو هكذا توهمت،
وكنت دائما في أنتظار دوري، ريثما يحين دوري، حينما يتفرغون لأجلي،
سيفعلون المعجزات، إنهم الآن مشغولون فقط،
لكنهم حتما قادرون على تحريري من قيودي، ومن ألامي المستمرة،



وبقيت أنتظرهم طوووووووووووووييييييييييلا،
حتى أني بدأت أشك في أنهم يشعرون بي، أو يتذكرون أني موجودة،
لكني حتما في قرارة ذاتي، أعلم انهم يحبونني كفاية،
لينقذونني حينما يحين الوقت لذلك، ........ هل خذلوني حقا، ...
هل خدعت نفسي، أم تراهم خدعوني، لست أدري، لكني أعلق كل حياتي،
على تلك اللحظة، لحظة واحدة فقط، يتفرغون فيها لحظة يقررون فيها،
حول حياتي المعلقة، في انتظار كلمتهم، .....))



إنها حياتي تلك التي اجمدها منذ سنوات، في انتظار فتات تفكيرهم، وبقايا اهتمامهم،
وشذرات عطفهم، إنها حياتي الثمينة وسنوات عمري المهمة
تلك التي أهدرها في سبيل التعاطف مع انشغالهم، واحترام ارائهم، حياتي،
التي تذهب كل يوم بلا عودة.......!!!!



تتساقط مني الأيام عبر اجندة السنوات، وانا اقف هناك، بلا حراك،
أنتظر أن ينظر هذا في وجهي، وان يعلق ذلك على أمري، أو تشعر تلك بآلامي،
والعمر يمر ولا أحد، لا أحد يكاد يفهم،






تلك حياتي، في دائرة الخوف، القلق، الحزن، والانتظار، والكل يسير حياته،
ويدير يومياته، بشكل يرضيه، إلا أنا، اعتمدت عليهم، وها هي أنا أسير في مكاني،
بلا حراك، أه لو تعلمين، أي حسرة أبكيها على ماضاع من عمري، ........
فماذا لدي الآن ...؟؟ لا شيء، .......

سوى عمر جديد،
عمر أمسك بزمام امره، عمر اخطط لأجله، عمر أديره بنفسي،
وفق ما يناسب وضعي، وفق ما يرضي ربي، وما يسعد قلبي،
عمر لا أضعه على رفوف الاخرين في انتظار التلطف عليه بالاهتمام،
بل هو، هو دائرة اهتمامي، أضعه على طاولة حياتي، إنه عمري، جنيني، طفلي أبني،
اربيه بنفسي، اسعده، ادلله، فغالبا لا يدلل أحد أبناء الاخرين،
ولا يفضلون لأبن غيرهم ما يريدونه من تميز لأبنائهم، هكذا بالسليقة،




كل شخص يبذل جهدا كبييييييييييييييرا، لأجل أن يرقى بنفسه، لكنه في المقابل،
لن يحبك أحد كما يحب ذاته، ولهذا لن يسعى ليرقى بك كما يرقى بحياته، قد يساعد،
قد يمد يد العون الصادق، لكنه في النهاية سيكثف جهوده في دائرة حياته،
وليس حياتك أنت،






علينا أن نفهم ونتفهم ذلك، إن حياتك مسؤوليتك وحدك،
أنت فقط، هكذا تجري سنة الله في خلقه، فالانسان مسؤل اولا عن ذاته أمام الله،
بالضبط، لن يكونوا مسؤولين عنك، إيا كانت الاسباب، .......!!!!!
قال تعالى: ((يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ ))





هكذا تجري العلاقات من حولك، فقد يكونون طيبون، مسالمون، محبون، متعاطفون،
لكنهم لن يرأسوا حياتك لأجلك، ولن يتفرغوا كثيرا، ليصلحوها، إن لديهم مسؤولياتهم ،
ومشاغلهم الخاصة.





(( حينما تأملت مليا من حولي،
بدأت أدرك لماذا انتظرت طويلا، وتأكدت أني لو بقيت انتظر،
فقد تفنى حياتي كلها، قبل أن يهتم الاخرون لأمري كما يجب،
فقد بدا كل منهم، وكأنه غارق في المسؤوليات،
بل حتى أنه غير قادر على ادارة كل حيثيات حياته، فكيف به،
أن يدير حيثيات حياتي أيضا،
إن قناعتي التي خادعتني طوال عمري،
حول امكانية الاخرين الاهتمام بي، ابقتني مقيدة في انتظار
تلك اللحظات،
لقد اعتقد دائما، إن القرارات التي تغير حياتي،
لا يجب أن تنبع مني، لقد اوكلت تلك المهمة للكثيرين من حولي،
فأنا على سبيل المثال، أنتظر أن تقرر الظروف ما ينبغي علي عمله، فيما يخص اراداتي،
وفي احيان اخرى افكر ان ما قد يفرضه علي المجتمع المتصدع،

هو ما يمكنني اقتناؤه، وان ما يستطيع أن يصفني به الاصدقاء
والاقرباء، هو ما علي تصديقه عن ذاتي، وأن ما سيمنحني
الاخرون من حب، هو فقط ما علي اتخاذه لتقييم مدى انسانيتي،
في الواقع، فإني قضيت عمري كله،
في انتظار ان يقرر لي الأخرون ما يجعلني أنا، ))



سأخبرك الان بعض التوضيح،

تخيلي أنك تسيرين في سوق، يقف فيه الباعة على قارعة الطريق،
يلوحون بقطع الملابس، وكل واحد يمسك بما يعتقد أن عليه بيعه،
وحينما تمرين به، يقول " خذي هذا ، تفضلي لدي الأفضل""
ولفرط طيبتك، ولعلو ذوقك،
لا تريدين أن تحرجي أحدا، أنت ببساطة،
ترغبين في أن تجعلي الاخرين راضين عنك،
فتأخذين ما عرض عليك، فقط... ثم ترحلين، ......
وفي صباح اليوم التالي، حينما ترتدين الملابس الجديدة،
لتذهبي للعمل، تجدين انها اقل مما تستحقين، كما أنها هرئة،
وذات طراز قديم، لكنك ترتدينها، فقد انفقت عليها مالك،
كما أنك متأكدة من أنها مقبولة، مادام الباعة قد عرضوها عليك،
فقد تكون هي أفضل ما في السوق،
وحينما تذهبين إلى العمل، تفاجئين، بأن كل زميلاتك،
متأنقات، كثيييرا،
فتسألينهن عن المكان الذي جلبن منه تلك الملابس الراقية والانيقة،
فتكتشفين أنه ذات السوق الذي كنت فيه بالامس،
فتقولين مستغربة:
"" لكني كنت هناك البارحة، واشتريت هذه الملابس،
ولم اجد مثل تلك الملابس الجميلة التي ترتدونها، ..""
فترد احداهن: "" نعم بالتأكيد،
لقد رأيت مثل ملابسك معروضة هناك على قارعة الطريق،
يبدوا انك لم تنتبهي أنها ملابس ( ستوكات) عالقة، قديمة، ...
إنهم يبيعوها على قارعة الطريق ليتخلصون منها، شخصيا،
لا يهمني ما يعرضونه علي، إني ادخل إلى المعارض بنفسي،
وأبدأ في انتقاء ما يناسبني،
ولا يهمني أن اساعدهم في التخلص من فضلات بضائعهم، ... ""


لكن لماذا يفعل الآخرون ذلك؟
لماذا يقدمون لنا خيارات اقل جودة...؟؟؟


لأن هذا ما يناسبهم........!!!!!


"" أتعلمين لم أفهم الحقيقة بوضوح، وواقعية، حتى رأيتها ماثلة أمامي،...
كنت قد اخبرته أن زوجي يسيء معاملتي، ويطيل سهره في الخارج،
وأن عليه أن يتحدث معه في الأمر، فهو شقيقي الوحيد، وسندي، ...
وحينما عدنا للبيت، لم يكن زوجي مسالما،
بعد ما وجدت في عينيه تلك النظرات الماكرة، بدى ماكرا جدا، ومخيفا، اقلقني الأمر،
حاولت الاتصال بشقيقي، الذي لم يجب، ....... ومرت الايام،
وشقيقي يتحاشى الحديث فيما دار بينهما، وزوجي يتمادى في اخطائه معي،
حتى فاض الكيل ذات يوم، وثار عراك حاد بيننا،
وصرنا نتقاذف بالالفاظ، فهددته بأن أشتكيه لأخي من جديد،
وحينها فقط انكشف اللغز، حينما استهزأ بي قائلا، ...
""شقيقك يجد ان ما نفعله أمر طبيعي، لقد قال لي بالحرف الواحد "" طنشها ""
( أي تجاهلها)......
اسقط في يدي، اثر سماعي هذه الكلمة، وبدوت امامه كالحمقاء، وفجعت بقوة،
أيمكن ذلك..؟؟ لا بد أنه كاذب...؟؟ لا ليس كاذبا، هو صادق بالفعل، هذا شقيقي،
وهذا حاله، إن كان هو الاخر لا يحترم زوجته،
وإن كان على علاقة بأخريات، منذ ان صار شابا، واستمر حتى بعد الزواج،
فكيف له أن ينصح زوجي، ويثنيه عما هو فيه، ......!!!!


وجدت نفسي وحيدة، بلا عون، ولا سند، وكأن الدنيا فجأة خلت من كل وجه صديق،
لم أعد اثق في أن يحبني الاخرون كما يمكنني أن احب ذاتي، ...
علي أن اثق بقوة في ذاتي، في نفسي، علي أن ألجأ بحق إلى نفسي بعد الله،
لا شيء سواه،
وبعد أيام قليلة من النقاهة، اثر الصدمة، لم ابكي كثيرا، صدقيني،
لقد بكيت بالفعل لساعات، وقررت بعدها،
أن ابدأ في التفكير بشكل اخر، مختلف، فالاخرون لن يكونوا يوما مثلنا،
ما يصلح لهم لا يصلح لنا، ومنذ ذلك الحين، قررت الاعتماد على نفسي،
في تعليم زوجي ضرورة احترامي، .......""






  • غالبا قد يقدم لك الأخرون قرارا، بحسن نية،
  • لأن هذا هو كل ما يعرفونه، وما ألفوه، ....



(( حينما حان موعد الاشتراط في عقد الزواج، اردت ان اطلب بيتا منفردا لي،


لم ارغب يوما في العيش مع أهل زوجي، وبصراحة كان هذا ما يفضله هو أيضا،
لكن والدي الذي يعتقد أن هذا الامر عيب، قرر ان يستثني هذا الطلب بالذات، ولم يضمنه العقد،
وها أنا حتى اليوم، ادفع ثمن تلك اللحظة التي سمحت لوالدي البسيط،
أن يضع قرار مصيري بشأن حياتي،...
كان والدي يفكر بمنطق رجل عاش عصرا مختلفا، ... لقد بدا نادما كثيرا، على مافعله بشأن الشرط الذي استثناه ))



ليس عليك أن تعتمدي كثيرا على رأي الاخرين في حياتك، لأنهم في النهاية،
لن يهبوك سوى ما ألفوه، وما ألفوه، لا يعني انه مناسب،
إن ما يناسب الاخرين، قد لايناسبك اطلاقا، ...
قد تحترمين رأي الأخر، قد تفضلين طاعته، وعدم جرح مشاعره،
لكن هناك طرق عدة للتعبير عن الرأي، واعلان خيارك،
دون ان تجرحي أحدا،
كان من اللائق أن تتحدثي إلى الاخر،
حول الاسباب التي تجعلك راغبة في اتخاذ قرار بعينه، المشورة مهمة،
لكنها لاتعني الغاء الارادة،


قد يهبك الاخرون خيارا، ويزينونه لك،
لأنه القرار الذي يناسب مصالحهم، فهل ستخونين حياتك،
وسنوات عمرك وتقبلين كل الخيارات
التي يعرضها عليك الاخرون دون دراسة..؟؟




الكثير من النساء يحرصن على العناية
بالآخرين والاهتمام لأمورهم
ويتوقعن ان يقوم الآخرون ايضا بالعناية بهن،
لكنهن ينتظرن طويلا قبل ان يحدث ذلك،
وإن حدث فعلا
فإنه لا يكون بالشكل المطلوب أو المتوقع.




أنت فقط أنت لا غيرك يعرف حاجتك جيدا،
أنت فقط تستطيعين قضاءها بالشكل المطلوب،
فاهتمي بنفسك جيدا غاليتي، فغالبا لا أحد سيهتم بك،
الشكل المطلوب.

عندما تفني المرأة جل وقتها وحياتها وشبابها
في الاهتمام والعناية بمن حولها،
فإنها تتوقع غالبا ان يبادرلونها العطاء
لكن لماذا لا يحدث الأمر كما نتوقع....؟

لان كل انسان في حقيقة امره
مجبول على الاهتمام بنفسه والعناية بها اولا
والحرص على تلبية مصالحة الذاتية قبل كل شيء.
التضحية أمر جيد، لكن بمقدار، وفي مكانه الصحيح،
بحيث لا تجور عليك، وعلى حقوقك يا أختي؟

قال تعالى: (( وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة
ولا تنس نصيبك من الدنيا))




قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
{ إن لربك عليك حقاً، ولنفسك عليك حقاً،
ولأهلك عليك حقاً، ولولدك عليك حقاً، فأعط كل ذي حق حقه }
[رواه مسلم].

فهل لاحظتم الترتيب الوارد في الحديث الشريف،
فلكل ما يرد في قوله صلوات الله عليه وسلامه عبرة،
فقد ذكر حق الله قبل حقك لنفسك،
ثم بعده مباشره حقك لنفسك،
ثم لأهلك الزوج والأب والام
ثم لولدك،

يمكنك أن تضعي أولوياتك الآن بسهولة ويسر
ببساطة، فقط نظم عليه الصلاة والسلام حياتك عبر هذه الاولويات،

أدي حق الله عليك أولا، ثم خصصي ما تبقى من وقت للعناية بنفسك،
ثم بعد ذلك اهتمي بأهلك، ثم ولدك،

منقول،،،،،،،،
يعطيك الف عافية.
 

Dalalii

New member
إنضم
15 أغسطس 2016
المشاركات
99
ي حلوات شرايكم الحين نبدأ نتكلم عن الستايل اللي يعجب الجنوبي الشرقي؟
:1:
 

امووورتي

New member
إنضم
9 مايو 2016
المشاركات
523
بنات زوجي جنوبي شرقي
شديييييد جدا جداً عنده معتقدات متخلفه ورجعيه عن المرأه انها اقل من الرجل وكذا
تعببببت منه ?
اكتشفت ان هالنمط يحب المرأه القويه الشخصيه والثقيييييييله
ويتقن قلب الطاوله عليك خليك واعيه
كيف يابنات اخلصه من رجعيته وتخلفه ؟ وازرع ثقته فيني ؟
ايضا انا خجووووله جدا جدا من ناحيه الطلب مااقدر اقول ابي كذا وكذاا لاني مااحب تدقيقه المادي ولا تعودت احد يدقق علي
كيف ارتاح من هالناحيه ؟ اقنعوني انا عارفه اني لازم اززززن ع راسه واطلب بس وقت الطلب اتراجع اقول بلاش نكد يابنت الحين يدقق ويغثك ?? مع ان طلباتي جدا معقوووله وماتي مسرفه بس هو الا يدقق ف كل شي حتى ورقه الطلبات لازم يشوفها قبل نطلع
ابي وحده تهزني بقوووه حتى اطلب كل شي بنفسي واصر عليه
انا جنوبيه غربيه وفيني نقاط شرقيه
 

امووورتي

New member
إنضم
9 مايو 2016
المشاركات
523
بالنسبه للستايل يحب الملزززق ع جسمك يوصفه توصيف وساتر طويل باكمام او بدون
 

أم شبيب

مشرفة قسم الأنماط الشخصيه
إنضم
7 يونيو 2015
المشاركات
569
بنات زوجي جنوبي شرقي
شديييييد جدا جداً عنده معتقدات متخلفه ورجعيه عن المرأه انها اقل من الرجل وكذا
تعببببت منه ?
اكتشفت ان هالنمط يحب المرأه القويه الشخصيه والثقيييييييله
ويتقن قلب الطاوله عليك خليك واعيه
كيف يابنات اخلصه من رجعيته وتخلفه ؟ وازرع ثقته فيني ؟
ايضا انا خجووووله جدا جدا من ناحيه الطلب مااقدر اقول ابي كذا وكذاا لاني مااحب تدقيقه المادي ولا تعودت احد يدقق علي
كيف ارتاح من هالناحيه ؟ اقنعوني انا عارفه اني لازم اززززن ع راسه واطلب بس وقت الطلب اتراجع اقول بلاش نكد يابنت الحين يدقق ويغثك ?? مع ان طلباتي جدا معقوووله وماتي مسرفه بس هو الا يدقق ف كل شي حتى ورقه الطلبات لازم يشوفها قبل نطلع
ابي وحده تهزني بقوووه حتى اطلب كل شي بنفسي واصر عليه
انا جنوبيه غربيه وفيني نقاط شرقيه


هلا فيج بالاول وثانيا حبيبتي هالشخصية تحبج تكونين قوية وثقيلة واهم شي واثثثققققققة من نفسج مع الناس سواء كانوا القريبين او البعيدين بس معاه لا شخصيتج تكون ضعيفه بس مو الضعيفه الي تخليج سالبه حقوقج وخصوصياتج تكونين الانثى الدلوعه جذي يعني وثاني شغله من ناحية ان يدقق في الطلبات زيدي ع طلباتج مو بس تحددين بالضبط الي تبينه مثال طلبات الجمعية اكتبي الي تحتاجينه بالضبط وزيدي بعدين ع طلباتج مثل الي بقى عليه شوي ويخلص اكتبيه اتمنى انها وصلت المعلومة واي اذا بغيتي تطلبين اطلبي بصيغه التمني مو الامر اتمنى اروح السوق علشان بشتريلي كم شغله وحتى اذا منتي محتاجه عوديه والطلب لازم تعطينه مدة ع الاقل اسبوع مو ع طول ابي اروح اليوم عطيه مده يعني مثلا اذا الاغراض الجمعيه بقالها اسبوع وتخلص قولي ابي الجمعية شوف اليوم الي يناسبك علشان اذا طلبتي بسرعه راح يتوتر ومايعرف يتصرف وقد ماتقدرين امسكي اعصابج معاه واذا ما نفذ لج طلب تعالي من ناحية الضحك سياسيه واذا طول خلي نفسج زعلانه بدلع جذي يعني
 

أم شبيب

مشرفة قسم الأنماط الشخصيه
إنضم
7 يونيو 2015
المشاركات
569
ي حلوات شرايكم الحين نبدأ نتكلم عن الستايل اللي يعجب الجنوبي الشرقي؟
:1:


اول شي الله يعافيج ،،،، وثاني شي مايحب القمصان بما ان شمالية شرقية عندي قمصان والله مافتحتها من اكياسها يحب الساتر والضيق مثل ماقالت اختنا امووورتي والاكسوارات الناعمه ويحب القمصان الي تكون حرير وطويلة ام قطعتين وحتى الي تكون تحت الركبة وتكون واسعه وتكون مخصره من ناحية الخصر البجايم راهية ومرتبه اممممم وفي بعد تركبين بنطلون لقنز مع القميص يكون طويل شوي يالله كل وحدة تقول امكن في اشياء ما نعرفها?
 

سارحل ولن انساگ

مراقبة عامة نسوة
إنضم
22 مايو 2016
المشاركات
7,740
حبيباتي الله يعطيكن الف عافيه
والله ماقصرتوا
بس انا عندي استفسار
انا محتاره بين شخصية زوجي بين انه غربي او شرقي
هو حنون ومابيرفض لي طلب
وبيرضى بسرعه
ومايحب الشورتات
ويحب اللبس الساتر الطويل ومرات يكون فضفاض
ومايحب قمصان النوم الفاضحه
وهو يحب النظافه والترتيب بس في نفس الوقت مو دايما اغراضه مرتبه يعني مثال انا برتب خزانته يروح يطلع لبسه منها ويخليها مكركبه ومفتوحه
هو كمان صامت بس مابيدخل في خصوصياتي
ومابيحبني اغير من ديكور البيت
وكمان هو مش بيتوتي بيحب يروح مع اصحابه بس بيكونوا معينين.
وهذا مايحظرني الان من صفاته
ارجو منكن المساعده
وعلما انني انا ايضا شخصيتي جنوبيه شرقيه وفيني شوي من الغربي
 

Dalalii

New member
إنضم
15 أغسطس 2016
المشاركات
99
بنات زوجي جنوبي شرقي
شديييييد جدا جداً عنده معتقدات متخلفه ورجعيه عن المرأه انها اقل من الرجل وكذا
تعببببت منه 
اكتشفت ان هالنمط يحب المرأه القويه الشخصيه والثقيييييييله
ويتقن قلب الطاوله عليك خليك واعيه
كيف يابنات اخلصه من رجعيته وتخلفه ؟ وازرع ثقته فيني ؟
ايضا انا خجووووله جدا جدا من ناحيه الطلب مااقدر اقول ابي كذا وكذاا لاني مااحب تدقيقه المادي ولا تعودت احد يدقق علي
كيف ارتاح من هالناحيه ؟ اقنعوني انا عارفه اني لازم اززززن ع راسه واطلب بس وقت الطلب اتراجع اقول بلاش نكد يابنت الحين يدقق ويغثك  مع ان طلباتي جدا معقوووله وماتي مسرفه بس هو الا يدقق ف كل شي حتى ورقه الطلبات لازم يشوفها قبل نطلع
ابي وحده تهزني بقوووه حتى اطلب كل شي بنفسي واصر عليه
انا جنوبيه غربيه وفيني نقاط شرقيه
كوني واثقه من نفسك اهم شي
وهو ف نفس الوقت يحب اللي تكون معاه ضعيفه
مو ضعف شخصية , لكن تكونين انثى بمعنى الكلمة
اما بالنسبة للطلب مع الجنوبي لا تستخدمين صيغة الامر أبداً
مثلاً قولي .. حبيبي انا محتاجه كذا و كذا , ممكن ؟ وغيره شي يدل على انه طلب وليس امر.
لا تلومينه على تأخره او تقصيره في تلبية الطلبات ولا تزنّين تراه م ينسى يعني لو عطيتيه خبر مره وحده راح يبقى متذكر لكن مشكلته الكسل شوي , و اشكريه ف كل مرة يجيب لك حاجاتك لو مهما كانت بسيطة
و ترى الجنوبي الشرقي غيور جداً , مادري وش تقصدين يوم قلتي انه عنده معتقدات متخلفه؟
لكن يمكن قال لك ان المرأة مكانها بيتها او م تشتغل و ترى كل هذا عشان غيرته!!
 

Dalalii

New member
إنضم
15 أغسطس 2016
المشاركات
99
حبيباتي الله يعطيكن الف عافيه
والله ماقصرتوا
بس انا عندي استفسار
انا محتاره بين شخصية زوجي بين انه غربي او شرقي
هو حنون ومابيرفض لي طلب
وبيرضى بسرعه
ومايحب الشورتات
ويحب اللبس الساتر الطويل ومرات يكون فضفاض
ومايحب قمصان النوم الفاضحه
وهو يحب النظافه والترتيب بس في نفس الوقت مو دايما اغراضه مرتبه يعني مثال انا برتب خزانته يروح يطلع لبسه منها ويخليها مكركبه ومفتوحه
هو كمان صامت بس مابيدخل في خصوصياتي
ومابيحبني اغير من ديكور البيت
وكمان هو مش بيتوتي بيحب يروح مع اصحابه بس بيكونوا معينين.
وهذا مايحظرني الان من صفاته
ارجو منكن المساعده
وعلما انني انا ايضا شخصيتي جنوبيه شرقيه وفيني شوي من الغربي
اتوقع انه جنوبي شرقي
لأنك ذكرتي نقطه مهمه يحب الساتر و م يحب الشورتات ولا قمصان النوم الفاضحه.
 

Dalalii

New member
إنضم
15 أغسطس 2016
المشاركات
99
نكمل عن اللبس..
يحب الحرير والساتان في قمصان النوم و خصوصاً اذا كانت طويلة
و القصير احياناً اذا كانت عليه رسومات والوان زاهيه
يكره الجنز م يطيقه هههههه
يحب الضيق
يحب التي شرتات او البلايز اللي تبرز الجزء العلوي من الصدر
يحب الربطات والحركات ف الشعر
يحب الشعر يكون ناعم والقذله هههههه او خصلات نازلة على الوجه
يحب المناكير و السلاسل النعومه اللي م تجي دفشه
هذا اللي متذكرته الحين:21:..
 
أعلى