راقية بأسلوبي
New member
- إنضم
- 1 أغسطس 2013
- المشاركات
- 782
كلما تمنيت ان تندمل جروحي تفتح من جديد جروح عميقة.......
يارب رحمتك ،قلوب كالصخر وألسنة كالسيف.؛،...
تقتل في كل ذرة أمل تشرق مع فجر أبتسامة
اتهلل لها فرحاً؛،؛ ما تلبث أن تنجلي ؛:.؛
وينكشف ماخلفها ،؛،
تنهمر دموعي فألمح ابتسامة خفيفه ؛،؛ من وراء عينان كالجمر؛،؛ ثم تنهمر أكثر لكن هذه المره على نفسي التي اهنتها؛،؛، ابكي عليها نعم؛،؛فهذه ليست المرة الأولى التي اهينها فيها،،؛ استحق ذلك فعلاً لكنه لم يكن ذنبي
فأنادخلت معركة الحياة من صغري ؛،؛
يحبونني وعندما يجدون بديلاً عني تركوني ؛:. لاتستغربون أبناء خالتي اعز مني
عند أمي وجدي الذي كان يدللني ؛:؛.
يجب علي خدمتهم واحترامهم. واسمع اقبح
عبارات التحقير؛،؛:والإهانة .،؛؛
عندما تنتهي الزيارة يتذكرونني،؛،،
في المدرسة تأتي المشرفة فأكون انا من يختارونها لنظافتها. ؛،؛.وحسن سلوكها وجمال خطها؛،؛.وحتى لايخذلون أمامها؛،::
عندما تذهب انا الغبية،؛،؛؛
عندما تزوجة كان عمري سبعة عشر سنة لا اعلم ماهو الزواج؛.؛؛ فعلاًلااعرف شيء عنه
والكل يقول انه رجل قاسي لا يحترم أهله
لما عرفته كان رجل بمعنى الكلمة
أخذ بيدي الى بر الأمان كان الصديق والحبيب والأخ ولام كان مختلفاً يقول الحق مهما يكون. ،؛؛،صوته عالي يهابه من يراه
الا انا يلين لي اذا كنت معه ويخدمني برمش عينيه؛،؛؛علمني أمور الزواج اشترى لي الكتب
عن الثقافة ال.؛:سية.:
كان يقرأه معي ويضحك ويمازحني وأنا خجوله لا أريد ان يراني اقرأها
عمره 22سنة لكن عقله 50سنة خبرة ماشاء الله اقصد في الحياة ،؛،؛
تعلقت به وأصبحت طفلة حين يحين موعد دوامه ابكي بحرقه كان يتركه ويجلس معي
واحيانا أمرض وأتعب ؛.؛؛؛هو طالب بالجامعة؛
ولم اكن اعلم اني آجني على نفسي؛.::
كنت أظن أنها هذه الحياة الزوجية؛.؛؛
ثم انه عوضني وأعطاني حنان ظننت انه يكفي عن العمل. ؛:؛:
أحيانا ينفجر علي عاضباً لا ألومه،.؛؛
ثم يعود ويراضيني لم اهتم ان يصرف علي. كنت اصرف على نفسي.؛؛؛
ولحاجته للمال ؛:.؛ فهو لديه أجار شقة قريبة من الجامعة مع أصدقائه يتشاركونها ويصرف على أهله،::: كنت أضع المال داخل محفظته خفية لرفضة ان يأخذ مني شيء
مرة السنوات وأنا اتخبط وأتعلم واحيانا يضغط علي ويقول هذه الحياة لابد ان تتعلمي
اكتشفت أيضاً انه عانى كما عانيت سبحان الذي جمعناً لكنه أقوى مني؛.:؛
خلال هذه السنوات انجبت الحمدلله
لكنه لايعرف الفرح فقد بدى في البداية سعيداً مالبث ان اختفى وبدأ يبتعد عني
كبر وفي السنتين الأولى من عمره اذقناه
ما ذقنا في صغرنا وبدأ يتغير أريده الحنون ويبدو انه كان يريد الحنان مني
جلست مع نفسي وعقدت العزم لا يعيش أبنائي ما عشناه.
والحمدلله هذا من فضل ربي وصدق التجائي اليه سبحانه
الكل يحبهم واذكياء ماشاء الله الأكبر نجح من المدرسة بتفوق سنة أولى
تخرج زوجي وجاء التعيين تعين في أحدى المدن البعيدة ادعي له في كل صلاة ان يحميه الله ويحفظه :؛؛.
بعد اشهر أخذ قرض كبيييير جداً اشترى سيارة ثم أنفق الباقي على أهله.
ولم أرى منه شيء حتى هدية،؛؛: صبرت ولم أتكلم خلال غربته اعلم انه يتحدث مع بنات بحدسي؛:؛:لدرجة اني لما يمرض او يصير له شيء احس ودق عليه ويكون فعلاً ما
اشعر به ؛:؛حتى انه مرض يومان ولم تعلم امه كان يكلمها ولم يخبرها ولم تشعر
كأنني أعيش معه في السكن يرسل لي صورة؛:؛:
اهتمت بأبنائي سنتين كان يأتي فقط خميس وجمعه ؛؛؛ سابقاً)
وامني نفسي انه سوف يتذكرني كان كريم في عطاياه لأولاده ولي من اكل وشرب اشترى جوال جديداً ولم يشتري لي ؛:.؛ جوالي قديييييم جداً
وراتبه يكفي ؛؛؛ بدأت أكتم بقلبي كان يقول لي جزاك الله خير لما يعرف اني أعطيته
المال لما كان محتاج راح أرجعه لك أضعاف. :؛؛
ودائما يقولي مانسيتك وفي نفسي أقول باين انك مانسيتني. :؛؛:
مرة السنتان وعاد احبه أهله ولم أرى منهم الا كل خير امه امرأة طيبة وأبوه وأخواته
يعطي إخوانه ليشتروا لزوجاتهم وعندما اطلب تأتي لكن على مضض
ونتعاتب ويطول العتاب ;:..حتى جاء اليوم الذي تأكدت فيه انه على علاقة ببنات
يعطيهم اروع عبارات الحب في وقت كان يكتفي بحضني وقت ال ع لا قة
وكنت أظن انه هنا الحب فقط بعدها ينتهي ؛:::
بكيت وبكيت وعرف السبب وكتفى بقفل الجهاز ولم اناقشه حتى الآن لكني
ابتعدت عنه وفي قلبي غائر؛:؛:بدأت بطلب حقوقي وصار يفتعل المشاكل حتى اسكت لأجل لا تكبر السالفة ؛::::صار يخفي عني كل ما يخصه جواله برمز يدخل غرفت النوم لا يخرج الا لصلاة او حاجة ضرورية لا يريد ان أراه
أسراره وسوليفه مع أهله تخبرني بها امه الطيبة مع أنها أشياء عادية جداً
إيصالاته لا يتركها أبداً أولاده دائماً معصب وإذا طلبوا شيء يعطيهم
لا يهتم ان يربيهم او يعلمهم ابدا؛:؛::
هذه ليست قصتي كاملة اختصرت ماهو مهم ؛.؛:: عرفت خطأي لكن ماسبب نسيانه لي
وعدم اهتمامه كلما تحسنت ضروووفه
اعذروني فأنا اكتب من الجوال ماقدرت الونها
يارب رحمتك ،قلوب كالصخر وألسنة كالسيف.؛،...
تقتل في كل ذرة أمل تشرق مع فجر أبتسامة
اتهلل لها فرحاً؛،؛ ما تلبث أن تنجلي ؛:.؛
وينكشف ماخلفها ،؛،
تنهمر دموعي فألمح ابتسامة خفيفه ؛،؛ من وراء عينان كالجمر؛،؛ ثم تنهمر أكثر لكن هذه المره على نفسي التي اهنتها؛،؛، ابكي عليها نعم؛،؛فهذه ليست المرة الأولى التي اهينها فيها،،؛ استحق ذلك فعلاً لكنه لم يكن ذنبي
فأنادخلت معركة الحياة من صغري ؛،؛
يحبونني وعندما يجدون بديلاً عني تركوني ؛:. لاتستغربون أبناء خالتي اعز مني
عند أمي وجدي الذي كان يدللني ؛:؛.
يجب علي خدمتهم واحترامهم. واسمع اقبح
عبارات التحقير؛،؛:والإهانة .،؛؛
عندما تنتهي الزيارة يتذكرونني،؛،،
في المدرسة تأتي المشرفة فأكون انا من يختارونها لنظافتها. ؛،؛.وحسن سلوكها وجمال خطها؛،؛.وحتى لايخذلون أمامها؛،::
عندما تذهب انا الغبية،؛،؛؛
عندما تزوجة كان عمري سبعة عشر سنة لا اعلم ماهو الزواج؛.؛؛ فعلاًلااعرف شيء عنه
والكل يقول انه رجل قاسي لا يحترم أهله
لما عرفته كان رجل بمعنى الكلمة
أخذ بيدي الى بر الأمان كان الصديق والحبيب والأخ ولام كان مختلفاً يقول الحق مهما يكون. ،؛؛،صوته عالي يهابه من يراه
الا انا يلين لي اذا كنت معه ويخدمني برمش عينيه؛،؛؛علمني أمور الزواج اشترى لي الكتب
عن الثقافة ال.؛:سية.:
كان يقرأه معي ويضحك ويمازحني وأنا خجوله لا أريد ان يراني اقرأها
عمره 22سنة لكن عقله 50سنة خبرة ماشاء الله اقصد في الحياة ،؛،؛
تعلقت به وأصبحت طفلة حين يحين موعد دوامه ابكي بحرقه كان يتركه ويجلس معي
واحيانا أمرض وأتعب ؛.؛؛؛هو طالب بالجامعة؛
ولم اكن اعلم اني آجني على نفسي؛.::
كنت أظن أنها هذه الحياة الزوجية؛.؛؛
ثم انه عوضني وأعطاني حنان ظننت انه يكفي عن العمل. ؛:؛:
أحيانا ينفجر علي عاضباً لا ألومه،.؛؛
ثم يعود ويراضيني لم اهتم ان يصرف علي. كنت اصرف على نفسي.؛؛؛
ولحاجته للمال ؛:.؛ فهو لديه أجار شقة قريبة من الجامعة مع أصدقائه يتشاركونها ويصرف على أهله،::: كنت أضع المال داخل محفظته خفية لرفضة ان يأخذ مني شيء
مرة السنوات وأنا اتخبط وأتعلم واحيانا يضغط علي ويقول هذه الحياة لابد ان تتعلمي
اكتشفت أيضاً انه عانى كما عانيت سبحان الذي جمعناً لكنه أقوى مني؛.:؛
خلال هذه السنوات انجبت الحمدلله
لكنه لايعرف الفرح فقد بدى في البداية سعيداً مالبث ان اختفى وبدأ يبتعد عني
كبر وفي السنتين الأولى من عمره اذقناه
ما ذقنا في صغرنا وبدأ يتغير أريده الحنون ويبدو انه كان يريد الحنان مني
جلست مع نفسي وعقدت العزم لا يعيش أبنائي ما عشناه.
والحمدلله هذا من فضل ربي وصدق التجائي اليه سبحانه
الكل يحبهم واذكياء ماشاء الله الأكبر نجح من المدرسة بتفوق سنة أولى
تخرج زوجي وجاء التعيين تعين في أحدى المدن البعيدة ادعي له في كل صلاة ان يحميه الله ويحفظه :؛؛.
بعد اشهر أخذ قرض كبيييير جداً اشترى سيارة ثم أنفق الباقي على أهله.
ولم أرى منه شيء حتى هدية،؛؛: صبرت ولم أتكلم خلال غربته اعلم انه يتحدث مع بنات بحدسي؛:؛:لدرجة اني لما يمرض او يصير له شيء احس ودق عليه ويكون فعلاً ما
اشعر به ؛:؛حتى انه مرض يومان ولم تعلم امه كان يكلمها ولم يخبرها ولم تشعر
كأنني أعيش معه في السكن يرسل لي صورة؛:؛:
اهتمت بأبنائي سنتين كان يأتي فقط خميس وجمعه ؛؛؛ سابقاً)
وامني نفسي انه سوف يتذكرني كان كريم في عطاياه لأولاده ولي من اكل وشرب اشترى جوال جديداً ولم يشتري لي ؛:.؛ جوالي قديييييم جداً
وراتبه يكفي ؛؛؛ بدأت أكتم بقلبي كان يقول لي جزاك الله خير لما يعرف اني أعطيته
المال لما كان محتاج راح أرجعه لك أضعاف. :؛؛
ودائما يقولي مانسيتك وفي نفسي أقول باين انك مانسيتني. :؛؛:
مرة السنتان وعاد احبه أهله ولم أرى منهم الا كل خير امه امرأة طيبة وأبوه وأخواته
يعطي إخوانه ليشتروا لزوجاتهم وعندما اطلب تأتي لكن على مضض
ونتعاتب ويطول العتاب ;:..حتى جاء اليوم الذي تأكدت فيه انه على علاقة ببنات
يعطيهم اروع عبارات الحب في وقت كان يكتفي بحضني وقت ال ع لا قة
وكنت أظن انه هنا الحب فقط بعدها ينتهي ؛:::
بكيت وبكيت وعرف السبب وكتفى بقفل الجهاز ولم اناقشه حتى الآن لكني
ابتعدت عنه وفي قلبي غائر؛:؛:بدأت بطلب حقوقي وصار يفتعل المشاكل حتى اسكت لأجل لا تكبر السالفة ؛::::صار يخفي عني كل ما يخصه جواله برمز يدخل غرفت النوم لا يخرج الا لصلاة او حاجة ضرورية لا يريد ان أراه
أسراره وسوليفه مع أهله تخبرني بها امه الطيبة مع أنها أشياء عادية جداً
إيصالاته لا يتركها أبداً أولاده دائماً معصب وإذا طلبوا شيء يعطيهم
لا يهتم ان يربيهم او يعلمهم ابدا؛:؛::
هذه ليست قصتي كاملة اختصرت ماهو مهم ؛.؛:: عرفت خطأي لكن ماسبب نسيانه لي
وعدم اهتمامه كلما تحسنت ضروووفه
اعذروني فأنا اكتب من الجوال ماقدرت الونها